تتواصل جهود الإنقاذ في الوقت الذي تعاني فيه إسبانيا من أسوأ كارثة فيضانات منذ عقود، حيث تأكد مقتل 95 شخصًا على الأقل وفقد العشرات بعد أن اجتاحت أمطار غزيرة مقاطعة فالنسيا الشرقية وما وراءها.
وكانت المراسلة نيكي شيلر تقدم التقارير من ضاحية لا توري بالمدينة، حيث لا يزال الحطام في الشارع ويضطر الناس إلى التنقل سيرًا على الأقدام بعد الفيضانات.
اكتشاف المزيد من سهم نيم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.