بعد تسع سنوات في منصبه، استقال جاستن ترودو وسط ضغوط متزايدة من داخل حزبه وخارجه، مشيرًا إلى أن كندا تستحق “اختيارًا حقيقيًا” في الانتخابات المقبلة.
واعترافًا بالمعارك الداخلية، أدرك أنه لم يعد الخيار الأفضل للكنديين.
وقال ترودو إنه سيبقى في منصب رئيس الوزراء حتى يتم اختيار زعيم جديد للحزب الليبرالي